قصص النجاح في اليمن

venusbet giriş

مساحة الدولة :

527,968 كم مربع [1]

عدد السكان :

28,036,829 نسمة [2]

الموقع الجغرافي :

تقع اليمن في الجهة الجنوبية الغربية من شبه الجزيرة العربية، وتحديداً في القسم الغربي من قارة آسيا، تحدها من الشمال المملكة العربية السعودية ، و من الشرق سلطنة عُمان ، أما من الجهة الجنوبية فيحدها خليج عدن، وتشترك بحدود من الغرب مع البحر الأحمر.[3]

معدل إنتاج المخلفات الصلبة :

يقدر ب 0.65-0.55 كيلوجرام للفرد يومياً في المناطق الحضرية ، و 0.3-0.4 كيلوجرام للفرد في المناطق الريفية ، مع زيادة سنوية متوقعة من 3 % على المستوى الوطني.[4]

التوزيع النسبي لكمية المخلفات:

65 % هي مخلفات عضوية ، 10 % بلاستيك ، 7 % (الورق / الكرتون) ، 6 % معادن ، 1 % زجاج ، 11 % مخلفات أخرى.[5]

 

قصص النجاح :

توقفت معظم المساعدات الإنمائية الدولية بعد عام 2011 ، باستثناء بعض التدخلات التي ساهمت في نجاحات محدودة في مجال ادارة المخلفات الصلبة، وهي:

  • البنك الدولي : دعم البنك الدولي تطوير معالجة المخلفات الصلبة في اليمن من خلال تمويل الدراسات في مجال إدارة المخلفات الصلبة في 48 مدينة و تطوير مشروعين رائدين في المناطق الساحلية . كما مول البنك الدولي استثمارات البنية التحتية لإدارة المخلفات الصلبة في السنوات الأخيرة، من خلال صندوق التنمية الاجتماعية ، وشمل دراسة جدوى أنظمة معالجة مخلفات البلدية الصلبة في صنعاء و تعز و تعزيز النباتات المنزلية و الغاز الحيوي في القرى لعلاج الحمأة ، والسماد و مخلفات المطبخ في عام 2012 ( ثم توقف المشروع عام 2014 ).
  • الوكالة اليابانية للتعاون الدولي: دعمت الوكالة الاستثمارات الرأسمالية في إدارة المخلفات البلدية من خلال صندوق التنمية الاجتماعية من 2005 إلى 2010 ، و شمل هذا التدخل 5 ملايين دولار أمريكي لمركبات جمع المخلفات على مستوى البلديات . 5 ملايين دولار للآلات الثقيلة لمواقع التخلص من المخلفات ، و مبلغ إضافي 5 ملايين دولار أمريكي لإعادة تأهيل أسطول المركبات و إنشاء مرافق الصيانة.
  • الجمعية الألمانية للتعاون الدولي : قامت الجمعية بدعم الإدارة المحلية لصياغة الاستراتيجية الوطنية لإدارة المخلفات الصلبة ، و عملت على بناء القدرات على مستوى المحافظة و البلدية لتطوير أنظمة الإدارة المتكاملة للمخلفات الصلبة و تطوير دور القطاع الخاص في هذا المجال.
  • الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية:قامت الوكالة الأمريكية بعدة تدخلات متعلقة بإدارة المخلفات الصلبة بين عامي 2011 و 2012 ، مع التركيز على إزالة المخلفات التي استهدفت صنعاء و سائر مواقع التراث العالمي ، بالاضافة الى دعم قدرات السلطات المحلية من خلال تمويل دفع الرواتب لعمال جمع المخلفات و العمالة الطارئة للشباب و النساء العاطلين عن العمل في صنعاء و تعز و مأرب و عدن.[6]

التحديات :

  • يؤثر الصراع المستمر في اليمن على الشعب اليمني بصورة واضحة مع وصول عدد الأشخاص المحتاجين للمساعدات الإنسانية إلى أكثر من 20 مليون ، بالإضافة إلى 1.4 مليون نازح ، وبالتالي أثرت الأزمة السياسية و النزاع المسلح على منظومة إدارة المخلفات الصلبة بسبب تراجع الجهات المانحة ، وصعوبة الوصول إلى الأحياء و أماكن التجميع..
  • الانخفاض في قدرة السلطات المحلية لتوفير خدمات جمع المخلفات بسبب عدم وجود موارد لدفع رواتب الموظفين و تأمين الوقود للنقل ، مع نقص في موارد الاستثمار و التشغيل الفعال بالإضافة إلى ذلك سرقة أو تلف بعض السيارات من قبل الأطراف المتحاربة أثناء النزاع ، فضلاً عن تراجع جمع المخلفات في المدن و استخدام مرادم التخلص منها كمواقع مفتوحة.
  • التخلص من مخلفات الرعاية الصحية في العاصمة و في بقية انحاء البلاد بخلطها مع المخلفات البلدية و بالتالي خلق مخاطر صحية و تعريض كل من يتعامل مع المخلفات لخطر.[7]

الملاحظات :

  • هناك أكثر من 50 مصنع مسجل لإعادة التدوير في جميع أنحاء البلاد ، يتلقون المواد القابلة للتدوير من خلال شبكات غير رسمية.
  • أجرت منظمة إزالة الأنقاض من المناطق المنكوبة و برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في اليمن عملية تقييم طارئة للمخلفات في ست محافظات للتحقيق في تأثير الأزمة الحالية على إدارة المخلفات الصلبة و تحديد نقاط الدخول المحتملة للتدخل الفوري ، تمت دراسة محافظات عدن ، عمران ، حضرموت ، حجة ، صعدة ، و صنعاء خلال التقييم الذي كان محدود بشدة بسبب القيود الأمنية.
  • تقع المسؤولية الأساسية لإدارة المخلفات على عاتق المؤسسات العامة ، و السلطات المحلية على وجه التحديد هي المسؤولة عن توفير جمع المخلفات و خدمات التخلص منها من خلال الدعم المالي لصندوق تنظيف و تطوير المدينة.

 

 

 

 

 

المراجع :

[1]  Central Intelligence Agency , The world factbook – Yemen :

https://www.cia.gov/library/publications/the-world-factbook/geos/ym.html

[2] مرجع سابق : Central Intelligence Agency.

[3] مرجع سابق : Central Intelligence Agency .

[4]  أولمو فورني ، إيدن شورت ، بن غراندي ، مارتين بجيريغارد ، رامي صليب ، تقييم طارئ لحالة النفايات ، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي- اليمن 2015 .

[5] مرجع سابق : برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.

[6] مرجع سابق : برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.

[7] مرجع سابق : برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.

 

 

 

عن الكاتب

1xbet giriş 1xbet giriş bahisno1 bahsegel giriş slot oyna ecopayz giriş deneme bonusu veren siteler deneme bonusu iddaa programı restbet giriş masa tenisi canlı süper bahis mobilbahis giriş marsbahis giriş marsbahis giriş marsbahis giriş marsbahis giriş marsbahis giriş marsbahis giriş marsbahis giriş marsbahis giriş marsbahis giriş marsbahis giriş marsbahis giriş marsbahis giriş marsbahis giriş marsbahis giriş marsbahis giriş marsbahis giriş